تنصيب ونصب جبران الباسيليوسي يُختصر بالمثل القائل: الولد ولد ولو حكم بلد

تغريدات تويترية ع الماشي بتحكي بؤس وتعتير الصهر جبران الباسيليوسي من بعد مسخرة تنصيبه ونصبه والنتاق والهرار

الياس بجاني/21 أيلول/15

*بزمن المحل بتنط العنزي ع الفحل من دون فعل ذكوري ناجح، ولو حتى اخدت الغنزي هيدي الباسيلية شي الف طن من الفياغرا ومشتقاتها الجنسية. وهيك وضع جبران التعتير، هو صغير وقزم وعجيبي وهيك بيضل ع طول مهما نفخ صدرو وتعنتر وتفنتز. العنزي ما بتصير فحل شو ما عملت.

*ترى هل تنصيب النصاب في أي موقع مسيحي هو انجاز ويندرج في خانة الدفاع عن حقوق المسيحيين في لبنان والمشرق؟ لازم نسأل الصهر الغر من بعد تنصبه شو تغير فهو كان غراً ولا يزال على حاله.

*لم نعرف نحن الموارنة منذ 1600 قادة وسياسيين أقزام وطرواديين ومجردين من كل القيم والمبادئ كما هو حال الجوز التعتير عون-باسيل. أكيد، أكيد هودي مارقين مرقة طريق ومش راح يتركوا أي أثر لا على إيماننا ولا على رسالتنا.

*عنتريات جبران باسل وميشال وعون النتاق والهرار الكلامية هي شوفة حال كذب ونفخ صدر وهمي اتكالاً على سلاح حزب الله وغزواته وكل ارتكاباته الإرهابية. هالجوز الطروادي هني قرع وعم يتباهو بشعر جارتون.

*حدا يهدي باسيلو شمشون الفاجر ويردوا عن حاله قبل ما يحتل القصر ويدمر البلد بثقافة وفكر عمه الجنرال ومن غير شر!! ع فكرة إذا قدر يوصل الصهر ع القصر ببعبدا راح يشحت عمو الجنرال وما يتركو يحط اجرو فيه.

*إيران والأسد واذرعتهم، النصرة وداعش وحزب الله والشبيحة ما تركو مسيحيين كتير بالعراق وبسوريا . يعني الحكي عن المسيحيين المشرقيين مع تيار عون متل ما استفرغ مبارح جبران باسيل وادعى هو تجليط بتجليط لأنو ما عاد في لا بسوريا ولا بالعراق مسيحيي كتير والفضل لمحور الشر يلي باسيل من أدواته العفنة.

*أكيد جبران باسيل كان مسطل ومحشش مبارح وهو بغباء وسماجة دم غير مسبوقة عم يقد مراجل ويهدد ويتوعد ويتنبأ حالماً انو طُرق قصر بعبدا ب 13 تشرين الجايي مش راح تساع ربعه من المتظاهرين. السؤال هو كيف بعدو مستشفى دير الصليب للأمراض العقلية تاركو لحد “هلقتني” ع قولة عمو مون جنرال الفيلسوف والمفكر والمرجعية الثقافية؟ أه  وولي ع حالي وعلى هالمسخرة الغير شكل.

 

تعليق أولي على نتاق وهرار جبران وعمه في همروجة النصب والتنصيب

الياس بجاني/20 أيلول/20

أكيد هالجوز عون وصهرو هني بغير عالم ومنسلخين عن كل شي اسمه اخلاق وقيم وإيمان ورجاء واحترام للذات وللغير والأكيد الأكيد ما إلون علاقة بأي شيء مسيحي لأنو المسيحية بجوهرها محبة وتواضع وعطاء وتفاني وتضحية. هذا جوهر هني مش شامين ريحته ولا عرفوه بحياتون. باختصار لو أنو في ببيوتون مرايا وتطلعوا فيها وشافوا حالون على حقيقتون كانوا انتحروا من زمان وارتاحوا وريحونا… وللحديث تتمة

الكاتب ناشط لبناني اغترابي

عنوان الكاتب الالكتروني

phoenicia@hotmail.com